أطلق على المطرب محمد ثروت لقب “مطرب السلطة” وذلك بسبب غنائه الكثير من الأغاني الوطنية التي ارتبطت بعهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، وفي أحد اللقاءات له أجاب على سبب هذا اللقب وأنه ليس مطرب السلطة فقال: “أؤكد لكي أنها مقولة ليست حقيقية لأنه للأسف أول ما يجني على المرء اجتهاده، أول ظهوري كان في أوبريت الأرض الطيبة مع الموسيقار الراحل محمد عبد الوهاب في عهد الرئيس السادات، وتضمن مجموعة من الفنانين منهم إيمان الطوخي، محمد الحلو، توفيق فريد، سوزان عطية، زينب يونس وظهرت معهم لدقيقة وبعدها اختارني الموسيقار محمد عبد الوهاب للتلحين لي بمفردي وذلك بعد نجاحي في أغنية “بلدي” مع هاني شاكر”.
من هنا ورايح - كلمات: بهاء الدين محمد. ألحان: أمجد العطافي
في أحد اللقاءات تم سؤال المطرب محمد ثروت عن الشاعر الكبير الراحل عبد الرحمن الأبنودي وهل حقاً هو من اكتشف موهبته فقال: “بالفعل كان هناك أحد بلدياته هو الذي عرفني عليه وكنت في السنة الثانية بالمرحلة الثانوية وسمعني الأستاذ الأبنودي وأثنى على صوتي وعندما احترفت كان هو صاحب ثالث أغنية غنيتها وهي أغنية “أمي”، وبعدها قدمنا معاً عدد كبير من الأغاني منها “كل بلاد الدنيا جميلة”، “مصر يا أول نور في الدنيا” وغيرهم الكثير”.
الملحن محمد رحيم: اكتشفه عمرو دياب وكانت أول أغنية من تلحينه هي (و غلاوتك) في ألبوم عودوني.
رشح عمرو دياب لجائزة الجرامي أورد كأفضل أغنية للمرة الثانية عن أغنية click here تملي معاك
معاريف: أضرار هجوم إيران على قاعدة نيفاتيم ستضعف الدفاع الجوي الإسرائيلي
غدر ناس - كلمات: فوزي إبراهيم. ألحان: أمجد العطافي هي الأيام - كلمات: فوزي إبراهيم. ألحان: أمجد العطافي
انتقل إلى المحتوى القائمة الرئيسية القائمة الرئيسية
أول مطرب مصري قام بعمل إعلانات تجارية مع مغنيين ولاعبي كرة قدم عالميين مثل إعلان بيبسي.
حاصلون على الدكتوراه الفخرية من الجامعة الأميركية في بيروت
محمد ثروت المطرب تاريخ ميلاده عمره زوجته معلومات عنه وصور
واعتبر العطار في فترة ما منافسا للمطرب الكبير الراحل عبدالحليم حافظ، الذي ربطته به علاقة صداقة قوية.
"الفنان عمرو دياب يكسر الحواجز بتحقيق رقم قياسي لأكثر عدد جوائز الموسيقى العالمية لأكثر عدد مبيعات من فنان في الشرق الأوسط".
بدأ «دياب» تعاونه مع المطربين العالميين، فغنّى مع المطرب الجزائري الشاب خالد أغنية «قلبي»، وغنٌى مع المطربة اليونانية أنجيلا ديميتريو أغنية «أنا بحبك أكتر».